إن حياة المسلم لا يمكن فصلها
من القرآن الكريم. لأن إيمانه بالله كما يطلب إيمان إيضا على كتبه بما في ذلك
القرآن الكريم. مؤشر قوة الإيمان بالله يمكن أن ينظر من التفاعل مع القرآن الكريم.
أكثر شخص يتفاعله ثم علاقات أقوى والإيمان إلى الله. شيء آخر الذي أن يجب على كل
مسلم لملزمة دائما وتفاعلته، لأن القرآن الكريم هو الأول مراجع فى هذه الأمة. معنه
عند المسلم بعيد من القرآن الكريم هو سوف تضيع الدنيا والآخرة.
تتكلم عن كتاب الله مع كل
مواضيع شاملة، هو مثل الغموض في هذه الحياة. وخاصة فقيقة على الغموض وسحر الله
سبحانه وتعالى. المواضيع تقع في شكل الحرف العربي مليء باظلال من المعجزات
والعجائب الذين تعمل باللمس والقراءة والحفظ. وذلك المواضيع تقع في شكل ملموس في
هذا الكون هو واسع جدا. وعندما موضموع خطية (كتابة) جنبا إلى جنب مع موضوع البصرية
(الكون) في شكل اختراع حتى تكون ولدت معجوة إلهية للبشرية. قوة هديته سوف تشع من
الكبد واحد التي أعطي الضوء من نورالله حتى ولدت إحساس الإيمان كدليل
على الجمع
بين معجوات الآيات القرآنية الذين يشكل الخطية بالشكل بصري في الكون.
إذن ما فوائد في الحياة ؟
كثيرا، وسوف تستمر لتكون بكثير
تمشيا مع مستوى التفاعل والاستكشاف شخص ماكلام الله. وطبعا فإذا قرأنا القرآن
الكريم فقط بالطبع سوف حصول العبادة و الأثر الايجابي للحياة . حتى أدلة ملموسة و
حقيقة العلمية تثبت جيدا بالنسبة لظائف جسم الإنمسان من جانب الباحثين حول العالم.